أحذروا النساء أكثر قسوه

ظاهره غريبه ودخيله قتل الزوجه للزوج والزوج للزوجة
يقال أن الرجل يقتل في لحظة غضب ويندم علي ذلك أم المرأه تخطط لجريمته وتكون بقسوه ولا مجال عنده للندم بدليل أخذ وقت كافي للتفكير
في الجرئمه فهل ياتري الأسباب أقتصاديه أم أجتماعيه وهل تعتبر الظاهره
مستورده أونتاج طبيعي للعولمه المتهم الأول المرأه والرجل مغلوب علي
أمره نرجو ا المشاركه بالنقاش أقتصاديا وأجتماعيا ودينيا

اعتقد انو السبب الرئيسي ضعف الايمان ويمكن ايضاً أن تكون هناك أسباب نفسيه ولاأعتقد أن الفقر يمكن أن يكون سبب رئيسي لانو في ناس كتير فقراء لكن صابرين

لا اعتقد ان ذلك موجود في مجتمعاتنا الشرقية المسلمة ولكن عموما الانسان عندما يقرر القتل فهذا يكون دائما تحت تاثير نفسي قوي وياتي لا اراديا عندما مثلا لا سمح الله يجد الزوج زوجته في حالة خيانة او العكس وهذه حتى المحكمة تحكم فيها ببراءة القاتل ولكن في المجتمعات الغربية غير المسلمة يحدث ذلك بكثرة لا بسبب الخيانة وانما لاسباب كثيرة منها الورثة وتاثير المخدرات

لكم التحيه الاخوان عبد العزيز ومحمد مصطفي الظاهره دخيله
موجود لكن ماعتقد الاسباب ضعف ايمان فقط وقتل الزوج غالبا
لمشهد أخلاقي لحظة غضب يوجد قتل زوجات للازواج ويكون
مخطط له مسبقا يأتري ظلم يقع علي النساء فوق الاحتمال

انا قلت ضعف ايمان واسباب نفسيه

نعم أخي عبد العزيز هي من ضمن الأسباب ولدي دراسه
متكامله عن الظاهره سوف أنزله في بوست حتي نطلع علي
جميع الاراء وخاصتا اراء النصف الأخر ونفيد ونستفيد لك التحيه

عند ما نقف عند هذه الظاهرة لابد أن نقف عند الدوافع والوازع والمجتمع والأعلام والعقيدة
لأي جريمة قتل سوي رجل أو أمراه لابد أن يكون هناك سبب ومسببات ودوافع
طبعا مهما كانت الدوافع والأسباب لايوجد مبرر للقتل غالبا ماتكون المبررات
هي مشاكل اجتماعية أو ظلم أو قضية شرف غالبا مايكون في هذا النوع من الجرائم
التي بين طرفين زوج وزوجه
لايمكن أن يكون القتل هو الخلاص أو الحل لمشكله يعاني منه أي طرف من الطرفين وذلك لغياب الوازع الديني غيا ب المجتمع عدم وجود آليات لرفع الظلم والضيم
وعدم وجود مؤسسات تأهيله يلجأ إليه أصحاب المشاكل لترشده إلي حلول عقلانيه وتأهيل نفسي
كما اثبت الواقع والتاريخ أن المرأة أكثر وحشيه وقسوة من الرجل في جرائم القتل بدليل
إن الرجل يقتل في لحظة غضب أو انفعال أو مشهد مؤلم يمس الشرف أو دفاع عن النفس
دون أن يكون له سبق الإصرار والترصد تهور فقط ويندم علي ذلك
أما النساء في العادة تكون جرائمهم أشد قسوة وأكثر وحشية من الرجال ولا يوجد فيه مجال للندم
والسبب يرجع لاتخاذ القرار عند النساء غالبا مايكون بعد تفكير ودراسة وتأني وتكون مقتنعة تماما بالفكرة وتخطط وتحدد وقت أو ساعة الصفر لتنفيذ فعلته
وتتخذ قراره بعد أن تترك لنفسه مبرر ومبرر للقتل ويكون بوحشيه موازية لحجم المعانة أو الظلم
القتل ليس نهاية الخلاص من عذاب زوج أو زوجه توجد عدة طرق وعدة حلول
القتل تخلص بشع من المشاكل وغالبا مرتكبيه يعانون مشاكل نفسيه
ورغم ذلك أعتبر أن الرجل متعجرف ومتهور لان لديه حلول وبدائل
عكس النساء ففي بعض الأحيان تكون مغلوب علي أمره وليس لديه حلول
وهذه ليس مبرر للقتل مهما كان الدافع والضرر
فالبعد من الله والفضاء المفتوح لكل فكر منحرف يعتبر من ضمن تفاقم الظاهرة
فوسائل الإعلام لها دور خطير في التربية ولديها قدرة كبيرة علي الإقناع وصياغة الأفكار
فإذا ماانحرفت تلك الوسائل قادت الناس إلي الهاوية وأصبحت معاول هدم وتخريب
وأدوات فساد وانحلال ومدارس لتمييع الأخلاق وقتل المروءة والرجولة
فالعقيدة السليمة أساس لتهذيب النفس واكتساب الأخلاق الكريمة
والأنحراف في السلوك إنما ينشأ في الغالب عن انحراف في العقيدة
فالسلوك ثمرة لما يحمله الإنسان من معتقد ومايدين به من دين والله المستعان

أحذروا النساء أكثر قسوه

أحذروا النساء أكثر قسوه

رد: أحذروا النساء أكثر قسوه

رد: أحذروا النساء أكثر قسوه

رد: أحذروا النساء أكثر قسوه

رد: أحذروا النساء أكثر قسوه

رد: أحذروا النساء أكثر قسوه

رد: أحذروا النساء أكثر قسوه