ربوع شندي

عندما كتب عوض الكريم القرشى في الشاطي ياحبان لم تخنه ملكته الشعرية وابداعه في وصف الجمال والاناقة لمدينتنا الحلوة الجذابة ..وقال صراحة ياحليل ربوع شندي بلد الجمال عندي الفيها انا مافني ومن المتمة امان كان تعبيرا جميلا وحسا صادقا لمعشوقتنا شندي عروس النيل،حقيقة ومن دون انحياز ان شندي اثرة بطبيعتها وجروفها ونضارتها مدينة تتنافس حولها الالوان ويزدهي عندها المكان فيحدث تشكيلا للبعد الجمالي والمكاني ،ونجد ان الراحل المقيم عثمان الشفيع جسد ابداعه وحسه في ربوع شندي فكان ابداع علي ابداع.وتناول الشاعر شندي بربوعها مدخلا للوله والعشق والجمال ..ولعل النيل فيها يلهمها اغاني عذبة تترجمها الي الحان رنانة فتظهر العلائق الخفية بين النيل وعروسته شندي وعشافها نحن،واجد ان جمال الكون باثره وخيال الشعر والشعراء والهامهم عاجز علي رسم لوحة كاملة لعروستنا النيلية،ويبقي الود الكبير والشوق الدافق لها من الاعماق...

مشكووووور اخي
وفعلا ابدااااااع

شكرا اخي
ياريت تتحفني بصور تعكس الواقع

الاخت ام تسابيح
والاخ الابلج
لكم التحبة بعبق النيل
وانتم تشكلون العشق الدافق
لشندي بلد الشهامة والاصالة
ورمز الجمال وعروس النيل
التي دائما ماتزيد حبنا لها
يوما بعد يوم قريبا او بعيدا عنها
الليلة شندي نخيلا بان وفيها منقة وبرتكان

السلام عليكم حقيقه شندي من اجمل المدن السودانيه بطبيعتها البكره واجوائها الحلوه وهي تحتاج لصناعة السياحه واراهن على انها ستكون من اجمل المدن السياحيه اذا وجدت البنيه التحتيه المتطوره والاعلام الكافي

نحييك وانت كل امالنا
في غربك عروس الرمال ..... وفي شرقك اية جمال
وجنوبك واسع مجال ياحلاة رطبك في الشمال
نحييك في القري والباديه وفي كل الاراضي الهاديه
وفي الخرطوم زهورك ناديه تهواك النفوس ليك راضيه
بنعيم الجنوب جود لينا ومن فيض كردفان اغنينا
وفي شرقك رصيد وادينا شمالك فيه بركاوينا
نحن اولاد بلد نقعد نقوم على كيفنا
في لقي في عدم دايما مخرف صيفنا
نحن اب حرز بنعلاه وبنكرم ضيفنا
نحن الفوق رقاب الناس مجرب سيفنا
تطرب بيك جميع اجيالك وفي كل البقع ترضي لك
طوالي الفرح في بالك يا ربوع شفنا استقبالك
سودانا فوق زحل مرفوع وخيراتك تفيض نوع نوع

شندي مدينه عظيمة لاتسعها حروف الكيبات
بقدرما هي بدواخلنا لحنا جميلا تذيب العقول بسحرها الجذاب
فيكفي الانسان ان يلقي نظرة من كبري شندي المتمة علي ضفتي النيل الاخاذ
..اوان يتجول بين انسام المساء بالقرب من كلية الطب فيعرف مدي الجمال للطبيعة الاثرة..او من جناين ساردية المسكونة بسحر الوجود..يتكي الجمال في اي مكان والناس اروع مايكونوا بالطيبة والتكاتف والكرم وارتباطهم القوي بالارض
وهاهو البشري جاد السيد يردد:
الليلة شندي نخيلا بان وفيها منقة وبرتكان

وانت تتجول بجناين شندي الجميلة تتذكر جناين الشاطي
وانا اذكر عندما كنا نقيم الرحل ايام الاعياد بجنينة ود العماوي
او جنينة ود كعوك او جنينة الهادي مدثر او جنينة بابكر حسين كنا
نعيش اجمل اللحظات بين اشجار المانجو والبرتقال والقريد تكون تلك
اللحظات عالقة بذاكرة الانسان مهما تقادمت..واذكر ان اي مالك لاي جنينة
لا يبخل بان يرد الناس ولايرفض اي شخص ...ايضاُ هنالك جناين
جميلة في ساردية واثرة تسر الناظرين وجناين التراجمة وكل الجناين
الممتدة علي حدود المدينة الموازية للنيل..فالجميع هناك اصحاب
جناين وهذا سر الالفة والمحبة..وما اجمل ان يسلك الانسان شارع البنطون
الذي يشق الجناين فيشعر بحلاوة المنظر وجمال الطبيعة وعذوبة الانسام
وقتذاك فهل يوجد اجمل من هذا؟ وللمعلومية ان مكان البنطون الطبيعي
قرب كلية الطب وعندما يرتفع منسوب النيل يكون عند مدخل الكبري الحالي
جنوب فندق الكوثر ذلك الصرح الجميل الذي اسسه
اولاد المرحوم عبد الكريم السيد ونحن مازلنا نردد قول عوض الكريم القرشي:
ياحليل ربوع شندي بلد الجمال عندي
وشندي تزداد كل يوم جمالا ورونقاُ وبهاءاُُُ

وينك يا برعى تواصل لينا السياحة الجميلة دى فى ربوع شندى ؟

من اهلي اقتبس دائما الحب الدافق لعروس النيل شندي..لك التحية ام احمد

مسوو نوركم شوفو في جبينا صباح
لسان حاللنا لشندي

سلام ....

ربوع شندي

ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

ربوع شندي -2

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي

رد: ربوع شندي