منتدي مدينه شندي
الف مرحب بك في منتديات مدينة شندي,الرجاء تسجيل الدخول ان كنت عضوا,أو يمكنك الذهاب لرابط التسجيل لكي نتشرف بك عضوا بيننا...

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدي مدينه شندي
الف مرحب بك في منتديات مدينة شندي,الرجاء تسجيل الدخول ان كنت عضوا,أو يمكنك الذهاب لرابط التسجيل لكي نتشرف بك عضوا بيننا...
منتدي مدينه شندي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» اللهم ارحم أخينا وصديقنا عبد الغظيم مرحوم
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الجمعة 1 مارس 2024 - 22:40 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» كلامات
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الخميس 1 فبراير 2024 - 18:57 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» اللهم رحمتك
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأحد 3 ديسمبر 2023 - 16:43 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» سجل دخولك للمنتدى بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأحد 3 ديسمبر 2023 - 16:40 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» سجل حضورك باسم منطقة؛ معلم بارز ؛شخصية من مدينة شندي
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأحد 3 ديسمبر 2023 - 11:53 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» اين انتم؟؟
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الخميس 17 أغسطس 2023 - 12:09 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» كيف نجعل من شندي مدينة نموذجية ؟؟؟
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأحد 12 سبتمبر 2021 - 21:02 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» ذكريات قروي
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأحد 12 سبتمبر 2021 - 20:57 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» رسائل إداريـة
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأحد 12 سبتمبر 2021 - 20:07 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج

» اللهم ارحم عمنا عبد الله أحمد عباس
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الخميس 4 يونيو 2020 - 14:00 من طرف الحسين محمد

» إلى جنات الخلد برحمة الله عثمان عبدالله هلال
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الخميس 21 مايو 2020 - 12:44 من طرف الحسين محمد

» الشاعر المركون وشعره المهجور
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأربعاء 6 مايو 2020 - 8:55 من طرف الحسين محمد

» نعي وتعزية
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الإثنين 4 مايو 2020 - 9:02 من طرف الحسين محمد

» نشاط الجمعيات التعاونية في شندي وريفها
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الثلاثاء 28 أبريل 2020 - 13:17 من طرف الحسين محمد

» رمضان مبارك
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الثلاثاء 28 أبريل 2020 - 13:13 من طرف الحسين محمد

» تأكل
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الجمعة 8 يونيو 2018 - 5:23 من طرف الحسين محمد

» نميري وقصص منسوجة
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الخميس 7 يونيو 2018 - 12:38 من طرف الحسين محمد

» رحل كمال عليه الرحمة
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الثلاثاء 5 يونيو 2018 - 7:00 من طرف الحسين محمد

» انا لله وانا إليه راجعون
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الجمعة 25 مايو 2018 - 18:01 من طرف الحسين محمد

» إنا لله وإنا إليه راجعون
حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Icon_minitime1الأربعاء 28 مارس 2018 - 8:40 من طرف الحسين محمد

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 341 بتاريخ السبت 2 أكتوبر 2021 - 9:05

حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل

اذهب الى الأسفل

حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل Empty حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل

مُساهمة من طرف المسافر السبت 17 أبريل 2010 - 11:13

حقائق جديدة تؤكد أن القلب يفكر ويعقل




إنها آية عظيمة كلما وقفتُ أمامها تملكتني الدهشة وأصابتني الحيرة... إنها آية تخشع القلوب لسماعها، وتقشعر الجلود لدى تلاوتها... هي الآية التي توعد الله فيها أولئك الملحدين والمشككين والمستهزئين، عندما قال: (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آَذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) [الأعراف: 179]. إنها بالفعل آية يقف المؤمن أمامها خاشعاً متأملاً، فكيف يمكن أن يكون للإنسان عين لا يبصر بها، وكيف يمكن أن يكون له أذن لا يسمع بها، والأعجب من ذلك ما هي علاقة القلب بالفهم والتفقه؟

لنحاول معاً قراءة هذه الآية قراءة جديدة، فالعين هي وسيلة الإبصار، ولكن الإنسان لا يرى بعينيه، بل هي مجرد وسيلة تنتقل المعلومات خلالها إلى الدماغ، ومثلها الأذن. ثم يقوم الدماغ بمعالجة وتخزين المعلومات وترجمتها والتفاعل معها. فهذه أمور نعرفها فلا مشكلة في فهمها.

وهؤلاء الملحدين يمتلكون حاسة البصر وهي العين، ولكنهم لا يبصرون الحق، بل ينظرون إلى الكون على أنه جاء بالمصادفة، وكل ما في الكون من إعجاز وروعة ومخلوقات وعمليات حيوية معقدة ومنظمة، وكل هذه المجرات والنجوم، وكل هذه الظواهر الكونية... كلها مجرد مصادفات بالنسبة لهم، فهم بالفعل لا يبصرون الحقيقة.

كذلك فإن هؤلاء المشككين لهم آذان ويمتلكون حاسة السمع، ولكنهم عندما يقرأون القرآن يقولون إنه كلام عادي بل أقل من عادي، وتارة يقولون إنه مليء بالأخطاء، وتارة يقولون إن محمداًَ هو من كتب القرآن.... فهم يستمعون إلى القرآن ولكنهم حقيقة لا يسمعون صوت الحق!

القلوب هي محور هذا البحث، فالملحد يمتلك قلباً سليماً كما تظهره الأجهزة الطبية، ولكنه حقيقة لا يفقه شيئاً من كلام خالقه ورازقه، ولذلك فإن نهايته ستكون في جهنم، مع سادته من الشياطين الذين اتخذهم أولياء من دون الله.

وانظروا معي إلى قوله تعالى كيف رتب العمليات الثلاثة:

1- (لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا): إذاً القلب وسيلة التفقه والفهم.

2- (وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا): إذاً العين وسيلة الإبصار.

3- (وَلَهُمْ آَذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا): إذاً الأذن وسيلة السمع.

والسؤال الذي طرحناه في مقال سابق: كيف يمكن للقلب أن يفكر ويعقل ويفهم ويتفقه، وهو مجرد مضخة كما يذكر لنا الأطباء؟ وقد جئنا بالعديد من الأدلة التي تظهر حديثاً على دور القلب في التفكر والإدراك، وبما أن علم الإعجاز هو علم مستمر لقوله تعالى: (سَنُرِيهِمْ آَيَاتِنَا فِي الْآَفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ) [فصلت: 53]، فلابد أن تظهر في كل يوم حقائق جديدة تؤكد وتؤيد وتثبت صدق ما جاء في هذا الكتاب العظيم.

قصة جديدة تثبت أن القلب هو مركز الإلحاد أو الإيمان!!

قبل أيام من تاريخ كتابة هذه المقالة (10/4/2008) نشرت جريدة ديلي ميل قصة مذهلة تؤكد بشكل كبير أن القلب له دور حاسم في الإيمان والكفر والمشاعر والإدراك أيضاً. فقد تزوجت امرأة من شاب وبعد سنوات من زواجه وبسبب إلحاده أراد أن يتخلص من حياته فانتحر بمسدس في رأسه فمات.

ولكن قلبه بقي يعمل فقام الأطباء باستئصاله وهو بحالة جيدة وتمت زراعته لمريض مؤمن يحب فعل الخير جداً، هذا المريض لديه فشل في القلب وبحاجة لقلب جديد وتم له ذلك، وفرح وشكر أهل الشاب المنتحر صاحب القلب الأصلي وبدأ حياة جديدة.

وجاءت المصادفة ليلتقي بزوجة الشاب المنتحر (أرملته) فأحس على الفور أنه يعرفها منذ زمن، بل لم يخف مشاعره تجاهها، وأخبرها بحبه لها، وأنه لا يستطيع العيش بدونها!! وهنا بدأ القلب يمارس نشاطه، فالشيء الذي أحس به هذا الرجل تجاه زوجة صاحب القلب الأصلي، يؤكد أن القلب لا يزال يحتفظ بمشاعره وأحاسيسه وذكرياته مع هذه المرأة! ولكن هذا الأمر لم يلفت انتباه أحد حتى الآن.

إن الزوج الجديد لم يعد مؤمناً كما كان من قبل، بدأت ملامح الإلحاد تظهر ولكنه يحاول إخفاءها ما استطاع إلى ذلك سبيلاً، وبدأ هذا القلب يعذبه، فلم يعد يحتمل الحياة فانتحر بالطريقة ذاتها التي انتحر بها الشاب صاحب القلب الأصلي، وذلك أنه أطلق رصاصة على رأسه فمات على الفور!!!

وهذا ما أذهل الناس من حوله، فكيف يمكن لإنسان مؤمن يحب فعل الخير، كان سعيداً ومسروراً بأنه يساعد الناس والجميع يحبه، كيف انقلب إلى اليأس والإلحاد ولم يجد أمامه سوى الانتحار، التفسير بسيط جداً، وهو أن مركز التفكير والإدراك في القلب وليس في الدماغ. ولو كان القلب مجرد مضخة، لم يحدث مع هذا الرجل ما حدث، فقد أحب المرأة ذاتها، وانتحر بالطريقة ذاتها!
القلب يؤثر على كل الجسم حتى الدم


لقد روى لي أحد المشايخ أن صديقاً له كان يدرس الشريعة ويحافظ على الصلوات وهو مؤمن لا يُشك في إيمانه، شاء الله أن يُصاب بمرض في الدم مما اضطره للذهاب إلى دولة غربية وتغيير دمه بالكامل، ولكن الأطباء أخذوا الدم من شاب ملحد. وبعد أيام على شفاء هذا المريض، بدأ يحب شرب "البيرة" ثم بدأ يحب ممارسة الفاحشة مع النساء، ثم ترك الصلاة، وعندما سأله الشيخ لماذا تفعل ذلك ألا تخاف الله، فما كان جوابه إلا أن قال: "ألا زلت تصدق أن الله موجود".. تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

انظروا يا أحبتي كيف أثر دم الملحد على المؤمن، وكيف انقلب من الإيمان إلى الإلحاد، وأصبح يحب العادات التي يحبها الملحد صاحب الدم الأصلي، وهذا يثبت أن القلب يضخ الدم ولكنه يضخ معه سيلاً من المعلومات، إذاً الدم هو وسيلة نقل المعلومات بين القلب والدماغ وأجزاء الجسد الأخرى مثل الرئتين والكبد والعضلات وغيرها.
دماغ في القلب


يتحدث بعض الباحثين اليوم عن دماغ في القلب، يؤكدون أن القلب له نظامه العصبي الخاص به، وهو نظام معقد يسمونه the brain in the heart فالقلب يبث مع كل دفقة دم عدداً من الرسائل والمعلومات لجميع أنحاء الجسد، وله نظام كهربائي معقد وله طاقة خاصة به، وله مجال كهرطيسي أقوى بمئة مرة من الدماغ!!



تظهر هذه الصورة الخلايا العصبية داخل القلب، وهي خلايا معقدة جداً لم يعرف العلماء حتى الآن طريقة عملها، ولكن هذه الخلايا مسؤولة عن تخزين المعلومات وتحميلها لخلايا الدم وبثها لكافة أنحاء الجسم، وبالتالي فهي أشبه بذاكرة الكمبيوتر التي لا يعمل بدونها. المرجع: معهد رياضيات القلب الأمريكي.
انتقادات يائسة


يحاول المشككون بأقصى جهدهم أن يشككوا في معجزات القرآن، فيقولوا مثلاً إن الكتاب المقدس تحدث عن عمل القلب وأنه يفهم ويفكر، والشعراء تحدثوا عن مشاعر قلوبهم، فهل يسمى هذا إعجازاً! ونقول هناك بعض الحقائق التي جاء بها الأنبياء منذ سيدنا آدم وحتى سيدنا عيسى، وهذه الحقائق لم تندثر بل بقي لها أثر في كلام الناس، وبالتالي عندما نرى حقيقة علمية تطابقت مع نص في الكتاب المقدس أو مع حكمة من حكم بوذا أو نص منقوش من زمن الفراعنة، فهذا يعني أن هذا النص مما بقي من كلام الأنبياء السابقين.

ولكن الإعجاز أنك تجد كل آيات القرآن محكمة وصحيحة ومطابقة للحقائق العلمية، بينما إذا فتشنا في الكتاب المقدس الذي بين أيدينا اليوم (وهو محرف بالطبع) فسوف نجد نسبة الخطأ فيه أكثر من 95%، ويمكن أن نجد فيه بعض الحقائق الصحيحة بشكل يتطابق مع القرآن ومع العلم (وهي قليلة جداً).
وهنا تتجلى عظمة القرآن عندما أنار العقول فأبقى الأشياء الصحيحة وصحح الأشياء الخاطئة، وهذا ليس باستطاعة أحد من البشر، إذ لا يمكن لأحد يعيش في القرن السابع الميلادي وهو عصر امتلأ بالأساطير والخرافات أن يؤلف كتاباً صحيحاً مئة بالمئة من الناحية العلمية، بل ليس مضطراً لهذا العمل، يكفيه أن يتحدث عن أساطير العرب وملاحمهم وأمجادهم، ولكن نبينا صلى الله عليه وسلم لم يأت بكلمة واحدة من عنده، بل هو رسول أمين بلَّغ الرسالة بأمانه وصدق، ونحن نشهد على ذلك مهما حاول الملحدون والمشككون.


إن الأطباء حتى هذه اللحظة غير متفقين على أن القلب مركز العقل، ولكنهم شيئاً فشيئاً يقتنعون وينتظرون نتائج الدراسات والأبحاث. ودائماً عندما يتوصل العلماء إلى حقيقة يقينية نراها في كتاب الله ناصعة جلية تشهد على صدق هذا الكتاب العظيم... هذا هو الإعجاز الذي نتحدى به المشككين، نتحداهم أن يأتوا بكتاب صحيح مئة بالمئة مثل القرآن. ونتحداهم أن يستخرجوا خطأ واحداً من القرآن، بل إن كل انتقاداتهم واهية ضعيفة، وهي محاولات يائسة أكثر منها انتقادات علمية.

نسأل الله أن يثبتنا على الحق، وألا يجعل لهؤلاء سبيلاً على المؤمنين فهو القائل: (وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا) [النساء: 141]، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.

المسافر
المسافر
شنداوي ماسى
شنداوي ماسى

عدد المساهمات : 120
تاريخ التسجيل : 14/04/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى