بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 341 بتاريخ السبت 2 أكتوبر 2021 - 9:05
مكتبة الفنان الراحل عثمان حسين
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مكتبة الفنان الراحل عثمان حسين
الفنان عثمان حسين من قامات الفن السوداني
https://www.youtube.com/watch?v=g05pNOxavBY&feature=related
وهو صاحب تجربة غنية في الغناء والشعر
وسجلت سيرته في تاريخ الفن السوداني بأحرف ناصعة
عثمان حسين محمد التوم هو الاسم الكامل للفنان عثمان حسين
الذي ولد في قرية «مقاشي» في أقصى بلاد الشمال
والدته فاطمة الحسن كرار
وعند بلوغه سن الخامسة من العمر
وكعادة أهل السودان، ألحقوه بخلوة
الشيخ محمد احمد ود الفقير
لكنه لم يدرس فيها سوى عامين حتى انتقل إلى الخرطوم
ملتحقاً مع الأسرة بوالده الذي كان يعمل في مصلحة الزراعة
مقهى «العيلفون» فتح له بوابة الموسيقا والألحان الجميلة
على أعتاب تخطيط العاصمة آنذاك استغلت الأسرة
سكنا في ديم التعايشة
ليلتحق الطفل عثمان مرة أخرى
بخلوة الشيخ محمد احمد
ولينتقل بعد عام ونصف العام الى مدرسة الديم شرق الأولية
التي اكمل فيها سنوات دراسته الأولى
لكنه لم يوفق في الدخول الى المدارس الوسطى
التي تفضل التلاميذ الحاصلين على معدل جيد،
فعثمان لم يكن يحب مادة الرياضيات وشغلته هواية كرة القدم
التي كان مولعاً بها. وبعثه والده لتعلم صنعة يتكسب منها عيشاً،
فاتجه لتعلم حياكة الملابس «الخياطة»
في دكان محمد صالح زهري باشا جوار نادي العمال
الكائن الآن في وسط الخرطوم.
لكن الصبي الخياط استهوته مسألة أخرى جعلته يدمن التسكع
بين مقهى العيلفون ليستمع للأغنيات
التي ظهرت حينها لفناني السودان
أمثال كرومة الكروان، وسرور،
وخليل فرح عبر راديو المقهى والاسطوانات.
ولم ينس عثمان تلك الأغنية التي ظل متأثراً بها لفترة طويلة
وهي قصيدة عمر بن ابي ربيعة «أعبدة.. ماينسى مودتك القلب»
التي سجلها خليل فرح في اسطوانة.. وتطورت العلاقة في ما بينه
وعامل المقهى الذي يدير الاسطوانات لرواد المقهى،
ليتمادى عثمان في طلب السماع للاسطوانات
“عزة” لخليل فرح، وأغنية
«وين مثلك في علاك ياالساكن جبال التاكا»
للفنانة عائشة موسى الفلاتية،
واغنية بصوت اسماعيل عبدالمعين وهي «قابلتو مع البياح»..
ورغم العقاب الساخن الذي وجده عثمان من صاحب العمل
إلا ان الحادثة لم تثنه عن زيارة المقهى،
ولم تكبح جماحه لسماع المزيد من الأغنيات.
https://www.youtube.com/watch?v=R4eX9ziZbqM&feature=related
رحيل
ارتحلت الأسرة في ذلك الوقت من ديم التعايشة
الى منزل الوالد الجديد في حي السجانة
ليكون الانتقال للعمل مع خياط جديد،
لكنها فترة عمل قصيرة وسرعان
ما أنشأ له والده محلاً للخياطة خاصاً به..
وتعرف في تلك الفترة الى أحمد المصطفى
ليصبح أحد أصدقائه بالإضافة
إلى أصدقاء “الشلّة” الذين يصفهم
عثمان بالتحضر والمستوى العالي،
والمطلعين على قضايا في الأدب والسياسة.. وأصبح «دكانه»
منتدى لهؤلاء الأصدقاء الذين ينتقلون في وقت متأخر من الليل
إلى منزل بالإيجار يقع بالقرب من سوق السجانة ليكون سمرهم
وأنسهم هناك، فاشترى عثمان عوداً ثمنه “150 قرشاً”
ويتعرف الى يحيى إبراهيم زهري باشا فيقومون
مع المجموعة المكونة من أحمد عثمان، وعوض محجوب
بمطالعة المدونات الموسيقية مع محمد إسماعيل بادي
الذي كانت له مقطوعات موسيقية في الإذاعة
ليتعلم عثمان حسين جزءاً يسيراً من فنون العود،
إضافة الى نهله من أساتذة آخرين مثل شعلان
«عازف الترمبيت» وحسني إبراهيم، ومصطفى كامل..
إضافة إلى عبدالحميد يوسف.
ولم يكن عثمان حسين ليقف عند خليل فرح، وكرومه،
وسرور، وأحمد المصطفى، وحسن عطية، والكاشف
كفنانين من السودان بل جذبته الحان محمد عبدالوهاب،
وجذبته السينما فعشق الأفلام المصرية
التي كانت تحتشد بالأُغنيات
مثل «يوم سعيد»، «الوردة البيضاء» و«غزل البنات»
وكان يحب الاستماع لأغنية «عاشق الروح»
التي يعتبرها من أجمل ما لحن عبدالوهاب
إضافة إلى «النهر الخالد»
. وعندما اجاد العزف على العود عمل
مع الفنان عبدالحميد يوسف
في الحفلات بعيداً عن معرفة والده.
الإذاعة
كان طه حسين شقيق عثمان يعمل في مطبعة «ماركوديل»
في وسط الخرطوم ومجلة الإذاعة السودانية «هنا أم درمان»
التي تطبع في تلك المطبعة. وذات يوم جاء متولي عيد مدير الإذاعة
لاستلام نسخة من «هنا أم درمان»
فسأل طه عن معرفته ببعض الأصوات
التي يراها قادرة على التغني في الإذاعة فلم يتوان في تقديم شقيقه
عثمان الذي وافق بتحفظ. وسانده طه مشجعاً ليدفعه
لدخول ردهات الإذاعة وليس في رصيده
غير أغنية «أذكريني يا حمامة».
دخل عثمان حسين الإذاعة ليعرض صوته على لجنة الاستماع
المكونة من الاساتذة فوراوي،
وسعد الدين فوزي، متولي عيد،
حلمي إبراهيم، ابوعاقلة يوسف،
ومحمد عبدالرحمن الخانجي
ليستمعوا إلى «اذكريني يا حمامة».
وظن بعدها عثمان حسين
انه اخفق وساورته الشكوك، الا أن متولي عيد وفوراوي
أشادا به بصورة شخصية منحته الشجاعة على تكرار التجربة،
ولكن هذه المرة بقصيدة ملحنة من عنده بعنوان
«حارم وصلي مالك يا المفرد كمالك»
كأول الألحان في مشواره الفني.
قوبلت أغنياته الوليدة بتردد لكن ذلك
لم يثنه عن المضي قدماً في طريق الألحان،
فهو موهوب ومتى ما اقتنع بلحنه مضى غير عابئ
إلا من مشورة بعض الموسيقيين،
وكانت هذه المشوره تمثل له المرآة
وكان يستشير الموسيقيين الكبار مثل عبدالله عربي،
عبدالفتاح الله جابو، رابح حسن بابكر المحامي،
حسن خواض، حسن بابكر، حمزة سعيد،
موسى إبراهيم «عازف البيكلو»،
وإبراهيم عبدالوهاب، وخميس مقدم.
بعد ذلك قدم له شقيقه طه حسين قصيدة للشاعر قرشي محمد حسن
«اللقاء الأول» التي نشرها في مجلة «هنا أم درمان»
وكتب عليها
«للتلحين». وصار يأتي الى دكانه عدد من المثقفين،
من بينهم علي المك ود. احمد ابو الفتوح
ود. مشعال ود. عبدالحليم محمد.
بدأ اسم الشاعر عثمان حسين يلمع وتزداد أغنياته شيوعاً وانتشاراً،
إن مسيرة عثمان حسين كتاب ضخم، صفحاته متعددة،
يتصفح فيها القارىء والمطالع رحلة مجد كبير بناه بتضحيته،
وصقل موهبته، وصبره.
https://www.youtube.com/watch?v=VRKmFoFk4-o
https://www.youtube.com/watch?v=g05pNOxavBY&feature=related
وهو صاحب تجربة غنية في الغناء والشعر
وسجلت سيرته في تاريخ الفن السوداني بأحرف ناصعة
عثمان حسين محمد التوم هو الاسم الكامل للفنان عثمان حسين
الذي ولد في قرية «مقاشي» في أقصى بلاد الشمال
والدته فاطمة الحسن كرار
وعند بلوغه سن الخامسة من العمر
وكعادة أهل السودان، ألحقوه بخلوة
الشيخ محمد احمد ود الفقير
لكنه لم يدرس فيها سوى عامين حتى انتقل إلى الخرطوم
ملتحقاً مع الأسرة بوالده الذي كان يعمل في مصلحة الزراعة
مقهى «العيلفون» فتح له بوابة الموسيقا والألحان الجميلة
على أعتاب تخطيط العاصمة آنذاك استغلت الأسرة
سكنا في ديم التعايشة
ليلتحق الطفل عثمان مرة أخرى
بخلوة الشيخ محمد احمد
ولينتقل بعد عام ونصف العام الى مدرسة الديم شرق الأولية
التي اكمل فيها سنوات دراسته الأولى
لكنه لم يوفق في الدخول الى المدارس الوسطى
التي تفضل التلاميذ الحاصلين على معدل جيد،
فعثمان لم يكن يحب مادة الرياضيات وشغلته هواية كرة القدم
التي كان مولعاً بها. وبعثه والده لتعلم صنعة يتكسب منها عيشاً،
فاتجه لتعلم حياكة الملابس «الخياطة»
في دكان محمد صالح زهري باشا جوار نادي العمال
الكائن الآن في وسط الخرطوم.
لكن الصبي الخياط استهوته مسألة أخرى جعلته يدمن التسكع
بين مقهى العيلفون ليستمع للأغنيات
التي ظهرت حينها لفناني السودان
أمثال كرومة الكروان، وسرور،
وخليل فرح عبر راديو المقهى والاسطوانات.
ولم ينس عثمان تلك الأغنية التي ظل متأثراً بها لفترة طويلة
وهي قصيدة عمر بن ابي ربيعة «أعبدة.. ماينسى مودتك القلب»
التي سجلها خليل فرح في اسطوانة.. وتطورت العلاقة في ما بينه
وعامل المقهى الذي يدير الاسطوانات لرواد المقهى،
ليتمادى عثمان في طلب السماع للاسطوانات
“عزة” لخليل فرح، وأغنية
«وين مثلك في علاك ياالساكن جبال التاكا»
للفنانة عائشة موسى الفلاتية،
واغنية بصوت اسماعيل عبدالمعين وهي «قابلتو مع البياح»..
ورغم العقاب الساخن الذي وجده عثمان من صاحب العمل
إلا ان الحادثة لم تثنه عن زيارة المقهى،
ولم تكبح جماحه لسماع المزيد من الأغنيات.
https://www.youtube.com/watch?v=R4eX9ziZbqM&feature=related
رحيل
ارتحلت الأسرة في ذلك الوقت من ديم التعايشة
الى منزل الوالد الجديد في حي السجانة
ليكون الانتقال للعمل مع خياط جديد،
لكنها فترة عمل قصيرة وسرعان
ما أنشأ له والده محلاً للخياطة خاصاً به..
وتعرف في تلك الفترة الى أحمد المصطفى
ليصبح أحد أصدقائه بالإضافة
إلى أصدقاء “الشلّة” الذين يصفهم
عثمان بالتحضر والمستوى العالي،
والمطلعين على قضايا في الأدب والسياسة.. وأصبح «دكانه»
منتدى لهؤلاء الأصدقاء الذين ينتقلون في وقت متأخر من الليل
إلى منزل بالإيجار يقع بالقرب من سوق السجانة ليكون سمرهم
وأنسهم هناك، فاشترى عثمان عوداً ثمنه “150 قرشاً”
ويتعرف الى يحيى إبراهيم زهري باشا فيقومون
مع المجموعة المكونة من أحمد عثمان، وعوض محجوب
بمطالعة المدونات الموسيقية مع محمد إسماعيل بادي
الذي كانت له مقطوعات موسيقية في الإذاعة
ليتعلم عثمان حسين جزءاً يسيراً من فنون العود،
إضافة الى نهله من أساتذة آخرين مثل شعلان
«عازف الترمبيت» وحسني إبراهيم، ومصطفى كامل..
إضافة إلى عبدالحميد يوسف.
ولم يكن عثمان حسين ليقف عند خليل فرح، وكرومه،
وسرور، وأحمد المصطفى، وحسن عطية، والكاشف
كفنانين من السودان بل جذبته الحان محمد عبدالوهاب،
وجذبته السينما فعشق الأفلام المصرية
التي كانت تحتشد بالأُغنيات
مثل «يوم سعيد»، «الوردة البيضاء» و«غزل البنات»
وكان يحب الاستماع لأغنية «عاشق الروح»
التي يعتبرها من أجمل ما لحن عبدالوهاب
إضافة إلى «النهر الخالد»
. وعندما اجاد العزف على العود عمل
مع الفنان عبدالحميد يوسف
في الحفلات بعيداً عن معرفة والده.
الإذاعة
كان طه حسين شقيق عثمان يعمل في مطبعة «ماركوديل»
في وسط الخرطوم ومجلة الإذاعة السودانية «هنا أم درمان»
التي تطبع في تلك المطبعة. وذات يوم جاء متولي عيد مدير الإذاعة
لاستلام نسخة من «هنا أم درمان»
فسأل طه عن معرفته ببعض الأصوات
التي يراها قادرة على التغني في الإذاعة فلم يتوان في تقديم شقيقه
عثمان الذي وافق بتحفظ. وسانده طه مشجعاً ليدفعه
لدخول ردهات الإذاعة وليس في رصيده
غير أغنية «أذكريني يا حمامة».
دخل عثمان حسين الإذاعة ليعرض صوته على لجنة الاستماع
المكونة من الاساتذة فوراوي،
وسعد الدين فوزي، متولي عيد،
حلمي إبراهيم، ابوعاقلة يوسف،
ومحمد عبدالرحمن الخانجي
ليستمعوا إلى «اذكريني يا حمامة».
وظن بعدها عثمان حسين
انه اخفق وساورته الشكوك، الا أن متولي عيد وفوراوي
أشادا به بصورة شخصية منحته الشجاعة على تكرار التجربة،
ولكن هذه المرة بقصيدة ملحنة من عنده بعنوان
«حارم وصلي مالك يا المفرد كمالك»
كأول الألحان في مشواره الفني.
قوبلت أغنياته الوليدة بتردد لكن ذلك
لم يثنه عن المضي قدماً في طريق الألحان،
فهو موهوب ومتى ما اقتنع بلحنه مضى غير عابئ
إلا من مشورة بعض الموسيقيين،
وكانت هذه المشوره تمثل له المرآة
وكان يستشير الموسيقيين الكبار مثل عبدالله عربي،
عبدالفتاح الله جابو، رابح حسن بابكر المحامي،
حسن خواض، حسن بابكر، حمزة سعيد،
موسى إبراهيم «عازف البيكلو»،
وإبراهيم عبدالوهاب، وخميس مقدم.
بعد ذلك قدم له شقيقه طه حسين قصيدة للشاعر قرشي محمد حسن
«اللقاء الأول» التي نشرها في مجلة «هنا أم درمان»
وكتب عليها
«للتلحين». وصار يأتي الى دكانه عدد من المثقفين،
من بينهم علي المك ود. احمد ابو الفتوح
ود. مشعال ود. عبدالحليم محمد.
بدأ اسم الشاعر عثمان حسين يلمع وتزداد أغنياته شيوعاً وانتشاراً،
إن مسيرة عثمان حسين كتاب ضخم، صفحاته متعددة،
يتصفح فيها القارىء والمطالع رحلة مجد كبير بناه بتضحيته،
وصقل موهبته، وصبره.
https://www.youtube.com/watch?v=VRKmFoFk4-o
أميرالجعلي- شنداوي جديد
- عدد المساهمات : 3
تاريخ التسجيل : 05/09/2009
رد: مكتبة الفنان الراحل عثمان حسين
تسلم يا أمير .. مشاركة متميزة تبشرنا بعضو متميز وان شاء الله حتكون اضافة للمنتدى .
بس الروابط ودتنى لصفحة مافهمت علاقتها بالموضوع!
بس الروابط ودتنى لصفحة مافهمت علاقتها بالموضوع!
أم احمد- مشرف عام المنتديات المتخصصة
- عدد المساهمات : 1311
تاريخ التسجيل : 08/08/2009
الموقع : السعوديه - جيزان
رد: مكتبة الفنان الراحل عثمان حسين
اتقدم بالترحيب والتحية الحارة للاخ امير الجعلى واشيد بمساهمته الرائعة والتى تبشر به عضونشطا وفاعلا بالمنتدى والى مزيد من المساهمات
واقول للاخت ام احمد والتى سالت عن علاقة الروابط المشار اليها بالموضوع اقول لها ان هذه الروابط من صميم الموضوع فهى تحمل ثلاثة مقاطع فيديو لثلاث اغنيات من اجمل ماتغنى به الراحل عثمان حسين وهى :
اغنية ياربيع الدنيا
واغنية لاتسلنى
واغنية مسامحك يا حبيبى
ولكن اظن ان كمبيوتر الاخت ام احمد ( طش ) لى حتة تانية . لذلك ادعو الاخت ام احمد معالجة هذا الخلل حتى لا ( يطش ) بيها مرة ثانية
واقول للاخت ام احمد والتى سالت عن علاقة الروابط المشار اليها بالموضوع اقول لها ان هذه الروابط من صميم الموضوع فهى تحمل ثلاثة مقاطع فيديو لثلاث اغنيات من اجمل ماتغنى به الراحل عثمان حسين وهى :
اغنية ياربيع الدنيا
واغنية لاتسلنى
واغنية مسامحك يا حبيبى
ولكن اظن ان كمبيوتر الاخت ام احمد ( طش ) لى حتة تانية . لذلك ادعو الاخت ام احمد معالجة هذا الخلل حتى لا ( يطش ) بيها مرة ثانية
حمورى- شنداوي ذهبي
- عدد المساهمات : 100
تاريخ التسجيل : 22/07/2009
رد: مكتبة الفنان الراحل عثمان حسين
حمورى كتب:اتقدم بالترحيب والتحية الحارة للاخ امير الجعلى واشيد بمساهمته الرائعة والتى تبشر به عضونشطا وفاعلا بالمنتدى والى مزيد من المساهمات
واقول للاخت ام احمد والتى سالت عن علاقة الروابط المشار اليها بالموضوع اقول لها ان هذه الروابط من صميم الموضوع فهى تحمل ثلاثة مقاطع فيديو لثلاث اغنيات من اجمل ماتغنى به الراحل عثمان حسين وهى :
اغنية ياربيع الدنيا
واغنية لاتسلنى
واغنية مسامحك يا حبيبى
ولكن اظن ان كمبيوتر الاخت ام احمد ( طش ) لى حتة تانية . لذلك ادعو الاخت ام احمد معالجة هذا الخلل حتى لا ( يطش ) بيها مرة ثانية
فعلا ياحمورى طشيت طشة عدوك فى البداية ماظهرت معاى مقاطع الفيديو لكن تانى أشتغلت وبدون ما أعالج حاجة ماعارفة السبب شنو؟مشكور ياأمير أستمتعت بالأغانى وفى انتظار المزيد
أم احمد- مشرف عام المنتديات المتخصصة
- عدد المساهمات : 1311
تاريخ التسجيل : 08/08/2009
الموقع : السعوديه - جيزان
رد: مكتبة الفنان الراحل عثمان حسين
مشكوووووووووور يارائع
عبدالله ابومنية- شنداوي جديد
- عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
زيزو- مشرف عام حواء شندي
- عدد المساهمات : 687
تاريخ التسجيل : 03/01/2010
الموقع : المملكه العربيه السعوديه /الرياض
مواضيع مماثلة
» كلمات اغاني الراحل عثمان الشفيع
» الفنان محمد الامين
» حسين الكرستاني
» ساردية في الاعماق
» مع الفنان محمد النصري - الحلقة الأولى
» الفنان محمد الامين
» حسين الكرستاني
» ساردية في الاعماق
» مع الفنان محمد النصري - الحلقة الأولى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 مارس 2024 - 22:40 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» كلامات
الخميس 1 فبراير 2024 - 18:57 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» اللهم رحمتك
الأحد 3 ديسمبر 2023 - 16:43 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» سجل دخولك للمنتدى بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
الأحد 3 ديسمبر 2023 - 16:40 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» سجل حضورك باسم منطقة؛ معلم بارز ؛شخصية من مدينة شندي
الأحد 3 ديسمبر 2023 - 11:53 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» اين انتم؟؟
الخميس 17 أغسطس 2023 - 12:09 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» كيف نجعل من شندي مدينة نموذجية ؟؟؟
الأحد 12 سبتمبر 2021 - 21:02 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» ذكريات قروي
الأحد 12 سبتمبر 2021 - 20:57 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» رسائل إداريـة
الأحد 12 سبتمبر 2021 - 20:07 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» اللهم ارحم عمنا عبد الله أحمد عباس
الخميس 4 يونيو 2020 - 14:00 من طرف الحسين محمد
» إلى جنات الخلد برحمة الله عثمان عبدالله هلال
الخميس 21 مايو 2020 - 12:44 من طرف الحسين محمد
» الشاعر المركون وشعره المهجور
الأربعاء 6 مايو 2020 - 8:55 من طرف الحسين محمد
» نعي وتعزية
الإثنين 4 مايو 2020 - 9:02 من طرف الحسين محمد
» نشاط الجمعيات التعاونية في شندي وريفها
الثلاثاء 28 أبريل 2020 - 13:17 من طرف الحسين محمد
» رمضان مبارك
الثلاثاء 28 أبريل 2020 - 13:13 من طرف الحسين محمد
» تأكل
الجمعة 8 يونيو 2018 - 5:23 من طرف الحسين محمد
» نميري وقصص منسوجة
الخميس 7 يونيو 2018 - 12:38 من طرف الحسين محمد
» رحل كمال عليه الرحمة
الثلاثاء 5 يونيو 2018 - 7:00 من طرف الحسين محمد
» انا لله وانا إليه راجعون
الجمعة 25 مايو 2018 - 18:01 من طرف الحسين محمد
» إنا لله وإنا إليه راجعون
الأربعاء 28 مارس 2018 - 8:40 من طرف الحسين محمد