بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 341 بتاريخ السبت 2 أكتوبر 2021 - 9:05
علاقات إنسانية رائعة بين الاطفال والحبوبة
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
علاقات إنسانية رائعة بين الاطفال والحبوبة
حتى وقت قريب كان المجتمع السوداني يتميز بالكثير من الخصائص الفريدة ومنها الاسرة الممتدة والتى تعتبر من اهم المؤسسات الاجتماعية التى ساهمت فى تنشئة الاجيال وداخل الحوش الكبير ثمة علاقات انسانية رائعة تتشكل بين الاطفال والحبوبة التى ضاعت ملامح حضورها وحكاياتها فى ظل التغيرات التى طرأت على شكل الحياة الاجتماعية وانفراط عقد الاسرة الممتدة والبيت الكبير فى ظل الحياة العصرية التى تهيمن عليها وسائل التكنلوجيا والفضائيات والانترنت والتى تكرس للوحدة والعزلة والانانية. لنتعرف على تأثير هذا الواقع تحدثنا الى مجموعة من الاطراف تقول سونا وهى سيدة فى عقدها الثالث متزوجة وام لثلاثة ابناء والدهم يعمل بإحدى الدول العربية وتسكن بإحدى الشقق انها ولدت ونشأت فى حوش اسرتها العريقة بامدرمان وتربت على يد حبوبتها وجدها وخيلانها واعمامها وترى سونا بأن اختفاء البيت الكبير يمثل كارثة اجتماعية وهى الان تفتقد الحبوبة التى توجه ابناءها الصغار واصبحت التربية قاصرة على الام والاب والمدارس والمربية. وتقول انتصار معلمة بإحدى مدارس الاساس ان اجمل ما كان يميز الحوش مشهد الحبوبة وهى تلاعب احفادها وتروى لهم الحكايات وترى ان المرأة العاملة تضررت كثيرا من اختفاء الحوش الذى كانت تستطيع خلاله ان تترك به اطفالها دون سن المدرسة وتمضى الى عملها وهى مطمئنة وهى الان تستعين بمربية تكلفها الكثير ولن تكون مطمئنة على اطفالها ابدا الى ان تعود. ويقول ايهاب الامين الباحث الاجتماعي ان النزعة الفردية ومسايرة الحياة العصرية على الطريقة الغربية هى التى قضت على نظام الاسرة الممتدة والبيت الكبير الذى كان يلعب دورا اساسيا فى التربية والتوجيه وغرس القيم النبيلة ومكارم الصفات فى نفوس الاجيال، ويعتقد الحاج ذو الستين عاما ان اختفاء الحوش فرضته ظروف اقتصادية موضوعية ويقول وهو يستعيد بعض ملامح حياته فى حوش جده لقد كان ذلك زمنا جميلا لن يتكرر فى ظل التطور العمرانى وتعقيد الحياة الاجتماعية ومفهوم الاسرة الصغيرة التى سحبت البساط من تحت الاسرة الكبيرة ويبتسم وهو يقول الترفيه عندنا كان فى لمة ونسه حول راديو فى ضوء القمره، قبل تدخل الكهرباء ويصبح فى كل غرفة وسائل الترفيه الخاصة بها وعلى الرغم من قناعة كل الذين تحدثنا اليهم بأهمية نظام الاسرة الممتدة والحوش الكبير الا ان الواقع يؤكد استحالة اعادة عقارب الزمن الى الوراء وحتى لونجح ذلك لن يكون الزمان هو الزمان .
احمد علي ابراهيم- شنداوي مميز
- عدد المساهمات : 296
تاريخ التسجيل : 03/05/2010
الصداقه
ماأجمل الصداقة في حياة كل إنسان فالصداقة علاقة إنسانيه نبيلة و نقيه بناءه و ثرية بالمشاعر الرقيقة و المحبة الخالصة و كلما مرت الأيام و السنين علي علاقة الصداقة كلما زادت عمقا و آصاله وقوه ولا تجهلى مشاعر أبنائك او تهيفيها..
لذلك فان امتن و اقوي الصداقات هي التي تنمو أيام الطفولة فالصداقة في السنوات الأولي من العمر تحكمها البراءة في التعامل التلقائي و الميل الطبيعي لأنها تقوم بسبب الاشتراك في لعبه أو الإحساس بالحرية في التعبير و التعامل أو بسبب القرابة أو الصداقه بين الأسرتين
وغالبا ما تدوم و تقوي تلك الصداقة التي تقوم خلال السنوات الأولي من العمر و تصبح هي الصداقات الحقيقية التي يكبر بها الشخص لذلك فمن المهم أن يحرص الآباء علي أن يتيحوا الفرصة لكي يعقد أبناءهم الصداقات الجميلة مع الأصدقاء
رأى علماء النفس :تساعد الصداقة الطفل علي النمو النفسي و الحركي و الاجتماعي ، كما أنها تعمل علي تنميه شخصيته فالصداقة تبعد الطفل عن العزلة فالعزلة خطيرة لأنها تحول الطفل إلي شخصيه ضعيفة هشة معرضه للاصابه بأمراض الفصام التي هي نتيجة للخوف و عدم الثقة بالنفس و أيضا تتغلب الصداقة علي الخجل و الجبن و الخوف الاجتماعي وزيادة علي ذلك
فهي تساعد الطفل علي التغلب علي مشاكل الكلام أما الملاحظ أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الطفل من الطاقة وذلك عند القيام باللعب و ممارسه الهوايات و بالتالي فإنها تخفف من العنف و الرغبة في التدمير مما يساعد الطفل علي التركيز في الأمور المهمة الاخري مثل مذاكره الدروس .فبكل المقاييس تعمل الصداقة علي إعفاء الطفل من الكثير من المتاعب و الأمراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الطفل إلي أن تصبح عقده يحتاج إلي سنوات طويلة لكي تعالج.
رأي علماء التربية :
لان علاقات الصداقة اختياريه فهي مبنية علي الثقة و التسامح و المشاركة في الأسرار و الاهتمام المتبادل و الصداقة تعلم الطفل معني التعاون و العمل الجماعي و في نفس الوقت تنمي روح المنافسة الايجابية و تشجع علي التقدم و التحسن كما أن للصداقة دورا محوريا في حياه الطفل فهي تقوي شخصيته و تساعده علي تطوير المقاييس الأخلاقية لديه مثل معاني المساواة و العدل و التعاون و المشاركة
أيضا تعلمه صداقه الأسلوب الأمثل و يجد الطفل في الصديق شخصا قريبا إلي نفسه يمكنه أن يلعب معه و يتحاور معه علي مستوي واحد بالآضافه إلي أن الصداقة تحرر الطفل من الأنانية و تعلمه التسامح و المصالحة مع الأخريين
دور الوالدين:
من المهم أن يشجع الوالدين الطفل علي عقد صداقات مع من حولهم من الأقارب و المعارف و الأصدقاء وذلك حتي يكونوا مطمئنين علي نوعيه تلك الصداقات فتقارب السن بين الأطفال مهم بحيث لا يتعدي فارق العمر عن السنتين و إلا تعرضت الصداقة الجديدة لجوانب سلبيه إذ أن سيطرة الكبير علي الصغير تجعل من الصغير شخصيه تبعية تعاني من بعض السلبيات ومن المهم تشجيع الطفل علي الاشتراك في الأنشطة الجماعية.
اصطحاب الطفل إلي النوادي و الحدائق العامة.
الاهتمام بالتعرف علي صديق الابن و علي والديه .
إذا لاحظ الوالدين أي جوانب سلبيه لهذه الصداقة فيجب مصارحة الطفل و التفاهم و أقناعه.
يجب عليهم مراقبه خط سير علاقة الصداقة مع ترك الحرية للطفل لكي يختار صديقه و لابد من الاطمئنان علي حسن اختيار الطفل للصديق
لذلك فان امتن و اقوي الصداقات هي التي تنمو أيام الطفولة فالصداقة في السنوات الأولي من العمر تحكمها البراءة في التعامل التلقائي و الميل الطبيعي لأنها تقوم بسبب الاشتراك في لعبه أو الإحساس بالحرية في التعبير و التعامل أو بسبب القرابة أو الصداقه بين الأسرتين
وغالبا ما تدوم و تقوي تلك الصداقة التي تقوم خلال السنوات الأولي من العمر و تصبح هي الصداقات الحقيقية التي يكبر بها الشخص لذلك فمن المهم أن يحرص الآباء علي أن يتيحوا الفرصة لكي يعقد أبناءهم الصداقات الجميلة مع الأصدقاء
رأى علماء النفس :تساعد الصداقة الطفل علي النمو النفسي و الحركي و الاجتماعي ، كما أنها تعمل علي تنميه شخصيته فالصداقة تبعد الطفل عن العزلة فالعزلة خطيرة لأنها تحول الطفل إلي شخصيه ضعيفة هشة معرضه للاصابه بأمراض الفصام التي هي نتيجة للخوف و عدم الثقة بالنفس و أيضا تتغلب الصداقة علي الخجل و الجبن و الخوف الاجتماعي وزيادة علي ذلك
فهي تساعد الطفل علي التغلب علي مشاكل الكلام أما الملاحظ أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الطفل من الطاقة وذلك عند القيام باللعب و ممارسه الهوايات و بالتالي فإنها تخفف من العنف و الرغبة في التدمير مما يساعد الطفل علي التركيز في الأمور المهمة الاخري مثل مذاكره الدروس .فبكل المقاييس تعمل الصداقة علي إعفاء الطفل من الكثير من المتاعب و الأمراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الطفل إلي أن تصبح عقده يحتاج إلي سنوات طويلة لكي تعالج.
رأي علماء التربية :
لان علاقات الصداقة اختياريه فهي مبنية علي الثقة و التسامح و المشاركة في الأسرار و الاهتمام المتبادل و الصداقة تعلم الطفل معني التعاون و العمل الجماعي و في نفس الوقت تنمي روح المنافسة الايجابية و تشجع علي التقدم و التحسن كما أن للصداقة دورا محوريا في حياه الطفل فهي تقوي شخصيته و تساعده علي تطوير المقاييس الأخلاقية لديه مثل معاني المساواة و العدل و التعاون و المشاركة
أيضا تعلمه صداقه الأسلوب الأمثل و يجد الطفل في الصديق شخصا قريبا إلي نفسه يمكنه أن يلعب معه و يتحاور معه علي مستوي واحد بالآضافه إلي أن الصداقة تحرر الطفل من الأنانية و تعلمه التسامح و المصالحة مع الأخريين
دور الوالدين:
من المهم أن يشجع الوالدين الطفل علي عقد صداقات مع من حولهم من الأقارب و المعارف و الأصدقاء وذلك حتي يكونوا مطمئنين علي نوعيه تلك الصداقات فتقارب السن بين الأطفال مهم بحيث لا يتعدي فارق العمر عن السنتين و إلا تعرضت الصداقة الجديدة لجوانب سلبيه إذ أن سيطرة الكبير علي الصغير تجعل من الصغير شخصيه تبعية تعاني من بعض السلبيات ومن المهم تشجيع الطفل علي الاشتراك في الأنشطة الجماعية.
اصطحاب الطفل إلي النوادي و الحدائق العامة.
الاهتمام بالتعرف علي صديق الابن و علي والديه .
إذا لاحظ الوالدين أي جوانب سلبيه لهذه الصداقة فيجب مصارحة الطفل و التفاهم و أقناعه.
يجب عليهم مراقبه خط سير علاقة الصداقة مع ترك الحرية للطفل لكي يختار صديقه و لابد من الاطمئنان علي حسن اختيار الطفل للصديق
سوما- شنداوي فعّال
- عدد المساهمات : 180
تاريخ التسجيل : 31/01/2010
الموقع : القاهرة
رد: علاقات إنسانية رائعة بين الاطفال والحبوبة
شكرا ليكم على الماضيع الجميلة والهادفة والتى تحتاج للكثير من النقاش..وبالنسبة لموضوع الحبوبة اعتقد انو وجودها مهم للغاية فى حياة اى طفل..فالحبوبه كانت بتمثل (ملاذات آمنه) للطفل للزوغة من اى دقة جاية عليهو من ناس البيت او من ناس الشارع..يعنى الطفل بكل سهولة ممكن يحتمى ب(مجلس الشيوخ) ويمرق زى الشعرة من العجين..كمان كانت (الحضن الدافى) اللى بيلقى فيها الحاجات المحروم منها من قبل الوالدين..وكمان اكتر من كدا لانها بتدى الطفل جرعات تقيلة من الحنان والدلع..والمتعة الكبيرة كانت فى الحكاوى اللى بتحكيها بى اسلوب رهيب..و فعلا الطفل كان متمع مع الحبوبه، ياكل عند ناس البيت ويجى يرمرم مع الحبوبة ويمكن يتم باقى اليوم معاها..والحبوبة برضو محتاجة للاطفال لانو زى ما بقولو اخوانا المصريين(اعز الولد ولد الولد)..فالحبوبه اللى( سقطت حكومتا) على يد ازواج وزوجات ابنائها،بتعوض الحاصل عن طريق احفادها..فالاحفاد بملو عليها حياتا من تانى وممكن كمان تطبق نظرياتها فيهون..واكيد زى ما قال الاخ احمد انو(شهر عسل) العلاقة بين الحبوبة والحفيد قرب يكمل..وظهرت حبوبات تانية نافست الحبوبة ست الاسم واللى عليها الرك..فقنوات الاطفال المتخصصة وما تقدموا من برامج جاذبه زى ناس (توم اند جيرى) سحبوا من تحتها البساط..وكمان الكمبيوتر والبلى استيشن دخوا رحلة العلاقة فى(مطبات جوية) خطيرة وجعلتها معرضة للسقوط والدمار..و بقت العلاقة بين الحبوبة والحفيد زى علاقة توم بى جيرى...
huthy2000- شنداوي مميز
- عدد المساهمات : 644
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
الموقع : حائل-السعودية
رد: علاقات إنسانية رائعة بين الاطفال والحبوبة
الاخت سوما اعجبتني مقدمة كلامك عن الصداقه
فالاشياء الثمينه لاتباع على الارصفه شكراً على هذا الكلام الجميل
فالاشياء الثمينه لاتباع على الارصفه شكراً على هذا الكلام الجميل
رد: علاقات إنسانية رائعة بين الاطفال والحبوبة
الليلة اول مرة اشوف الموضوع دا ,, ((ما عارفه
هو شافنى ولا لأ))..
اولا اشكر الاخ احمد علي ابراهيم علي اختياره
لمواضيع حيوية وجميلة وطرحها للنقاش..
تعقيب الاخوان اثري الموضوع واداهو ابعاد تانية..
وبالفعل اليوم نفتقد الحبوبات وبشدة..
زمان الحبوبة كانت تعنى للطفل كل شئ وربما
يلجأ اليها اكثر من والديه.. ويرجع ذلك لاسباب
نفسية كثيرة تطرق لها علماء التربية والنفس..
وكدى نعمل مقارنة سريعة بين حبوبة اليوم
وحبوبة الامس...
حبوبة الامس بالرغم من مسئولية بيتها وأعباءها
الكثيرة ,, تعطى الطفل كل ما يريد ولا تظهر اهتمامها
بغيره ...
حبوبة اليوم عندها شغالة وبالرغم من كدا ليس لها وقت
كافي لاحفادها ..
حبوبة الامس غالبا بتكون ساكنة في نفس الحوش مع الطفل
وذلك يسهل عليه الالتصاق بها واللعب معها اكبر وقت ممكن.
حبوبة اليوم بتكون ساكنة بعيد من المنطقة التى يسكنها
الطفل مع والديه ولا تتاح له فرصة لقاءها الا مرة كل اسبوع
او كل شهر ..
وحبوبة زمان علي الرغم من انها غير متعلمة تزرع في نفس
احفادها حب الوطن والشجاعة وتحكى لهم عن اجدادهم
وكيف حاربوا الاستعمار ,, وايضا تنمى ثقافاتهم وحبهم للدين
والصلاة في وقتها .. تحكى لهم عن فاطمة السمحة والغول
وتفتح لخيالهم الابواب وتكون مستعدة للاجابة عن اي سؤال..
اليوم كل هذه القيم اندثرت والحبوبة مشغولة بحياتها وشغلها
وربما بالموضة والمسلسلات التركية المدبلجة..
نتمنى ترجع عقارب الزمن الي الوراء ويرجع زمن الحبوبات
بمعنى الكلمة .. لاننا بالفعل في حوجة لذاك الزمن الجميل..
هو شافنى ولا لأ))..
اولا اشكر الاخ احمد علي ابراهيم علي اختياره
لمواضيع حيوية وجميلة وطرحها للنقاش..
تعقيب الاخوان اثري الموضوع واداهو ابعاد تانية..
وبالفعل اليوم نفتقد الحبوبات وبشدة..
زمان الحبوبة كانت تعنى للطفل كل شئ وربما
يلجأ اليها اكثر من والديه.. ويرجع ذلك لاسباب
نفسية كثيرة تطرق لها علماء التربية والنفس..
وكدى نعمل مقارنة سريعة بين حبوبة اليوم
وحبوبة الامس...
حبوبة الامس بالرغم من مسئولية بيتها وأعباءها
الكثيرة ,, تعطى الطفل كل ما يريد ولا تظهر اهتمامها
بغيره ...
حبوبة اليوم عندها شغالة وبالرغم من كدا ليس لها وقت
كافي لاحفادها ..
حبوبة الامس غالبا بتكون ساكنة في نفس الحوش مع الطفل
وذلك يسهل عليه الالتصاق بها واللعب معها اكبر وقت ممكن.
حبوبة اليوم بتكون ساكنة بعيد من المنطقة التى يسكنها
الطفل مع والديه ولا تتاح له فرصة لقاءها الا مرة كل اسبوع
او كل شهر ..
وحبوبة زمان علي الرغم من انها غير متعلمة تزرع في نفس
احفادها حب الوطن والشجاعة وتحكى لهم عن اجدادهم
وكيف حاربوا الاستعمار ,, وايضا تنمى ثقافاتهم وحبهم للدين
والصلاة في وقتها .. تحكى لهم عن فاطمة السمحة والغول
وتفتح لخيالهم الابواب وتكون مستعدة للاجابة عن اي سؤال..
اليوم كل هذه القيم اندثرت والحبوبة مشغولة بحياتها وشغلها
وربما بالموضة والمسلسلات التركية المدبلجة..
نتمنى ترجع عقارب الزمن الي الوراء ويرجع زمن الحبوبات
بمعنى الكلمة .. لاننا بالفعل في حوجة لذاك الزمن الجميل..
ام تسابيح- مشرف عام حواء شندي
- عدد المساهمات : 1275
تاريخ التسجيل : 04/02/2010
العمر : 48
الموقع : المدينه النبوية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 1 مارس 2024 - 22:40 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» كلامات
الخميس 1 فبراير 2024 - 18:57 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» اللهم رحمتك
الأحد 3 ديسمبر 2023 - 16:43 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» سجل دخولك للمنتدى بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم.
الأحد 3 ديسمبر 2023 - 16:40 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» سجل حضورك باسم منطقة؛ معلم بارز ؛شخصية من مدينة شندي
الأحد 3 ديسمبر 2023 - 11:53 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» اين انتم؟؟
الخميس 17 أغسطس 2023 - 12:09 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» كيف نجعل من شندي مدينة نموذجية ؟؟؟
الأحد 12 سبتمبر 2021 - 21:02 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» ذكريات قروي
الأحد 12 سبتمبر 2021 - 20:57 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» رسائل إداريـة
الأحد 12 سبتمبر 2021 - 20:07 من طرف عبد الرحمن احمد الحاج
» اللهم ارحم عمنا عبد الله أحمد عباس
الخميس 4 يونيو 2020 - 14:00 من طرف الحسين محمد
» إلى جنات الخلد برحمة الله عثمان عبدالله هلال
الخميس 21 مايو 2020 - 12:44 من طرف الحسين محمد
» الشاعر المركون وشعره المهجور
الأربعاء 6 مايو 2020 - 8:55 من طرف الحسين محمد
» نعي وتعزية
الإثنين 4 مايو 2020 - 9:02 من طرف الحسين محمد
» نشاط الجمعيات التعاونية في شندي وريفها
الثلاثاء 28 أبريل 2020 - 13:17 من طرف الحسين محمد
» رمضان مبارك
الثلاثاء 28 أبريل 2020 - 13:13 من طرف الحسين محمد
» تأكل
الجمعة 8 يونيو 2018 - 5:23 من طرف الحسين محمد
» نميري وقصص منسوجة
الخميس 7 يونيو 2018 - 12:38 من طرف الحسين محمد
» رحل كمال عليه الرحمة
الثلاثاء 5 يونيو 2018 - 7:00 من طرف الحسين محمد
» انا لله وانا إليه راجعون
الجمعة 25 مايو 2018 - 18:01 من طرف الحسين محمد
» إنا لله وإنا إليه راجعون
الأربعاء 28 مارس 2018 - 8:40 من طرف الحسين محمد